تقول النكتة المصرية أن عبدو سخام الطين قد غير أسمه إلى حسنين سخام الطين...ولا جدال مع خفة دم المصريين. بيد أن شر البلية ما يضحك ..ويقول شيخ القبيلة عن الهبيلة في قبيلته ..الهبيلة اللي عند غيرك اضحك عليه. والهبيلة اللي عندك ابكي عليه ...واما ما لفت نظري ..خبر اذاعي تداولته وسائل إعلام وتواصل ..خبر محلي ..مفاده أن رؤساء مجالس ومتابعة وقطرية وأشخاص .وناشطين و و و و .ومن لف لفهم يحاولون جاهدا إقامة من لم تعد لهم قائمة اي إعادة قواد فاشلين إلى وحدة كاذبة لا لشئ إلا لأنقاذ الكراسي . والكل يصب في صالح .الجميع ..من يتداولون هذه ألمسائل . وأغلب شريحة المجتمع قد قرفت منهم جميعا ..وجربتهم وأعطتهم فرص أكثر من انتخابات بيبي ..لقد ظلوا العام الأخير يتربصون لبعض ويخربون علا بعض يخونون ويكفرون ..وجميعهم ائتلاف ومعارضة ..دبكوا مع اليمين أو صفوا بالدحية ...وبعد أن تيقنوا أن جد الجد ..وسقطت ورقة التوت. وطارت الفزاعات ...متل خطاباتهم الوطنجية الفارغة . لم يعد لهم إلا تجنيد المنتفعين ..المصلحجية أكثر منهم ..المشغولون بالزعامات والخطابات مثل زبوناتهم .أعضاء الكنيست ..وجدوا الوقت وتفر...