فيديو من الاستاذه مى الخرسيتى عن الوضع الراهن

حياة مي الخرسيتي الشخصية

– مصرية من محافظة الغربية ولا تشعر بالحرج من كونها من أصل فلاح
– عاشت فى المملكة العربية السعودية حتى وصلت إلى سن التاسعة ثم انتقلت بعدها مع والديها إلى الولايات المتحدة الأمريكية وعاشت فى أمريكا عشرين عام
– تملك مطعم في فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية
– تجيد قراءة القرآن الكريم بصوت جميل
– كانت لا تجيد اللغة الإنجليزية وقامت بقراءة العديد من الكتب التي وصلت لحوالى 202 كتاب فى أول سنة وكانت لا تفهم منها شيئًا.
– عانت كثيراُ في بداية وجودها في أمريكا وتمردت على الوضع الجديد ولكنها تأقلمت مع مرور الوقت.

قدوة مي الخرسيتي فى الحياة

– والديها هما قدوتها فهم سبب قصص نجاحها والكفاح والنضال فهي تحاول أن تتعلم منهم

دراسة وتخصص مي الخرسيتي

– حاصلة على بكالوريوس فى علم النفس وتحليل السلوكيات
– تعالج المريض عن طريق توجيه سلوكياته وليس عن طريق الدواء
– تحاول تنفيذ الفكرة في مصر من خلال تصحيح وتعديل سلوك الآخرين
– تقوم بتوجيه هذا الفكر بشكل صحيح عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي
– حاصلة على بكالوريوس فى تاريخ العصور الوسطى
– حاصلة على درجة الماجستير فى إدارة الجامعات
– حاصلة على ماجستير فى كيفية توصيل المعلومات للآخرين حتى يتم تسهيل استيعابها.
– كانت تعمل كمعيدة وباحثة نفسية فى جامعة تكساس بولاية تكساس

متى اتخذت مى الخرسيتي قرار بفقدان وزنها

– كانت في عمر عشر سنوات وظل وزنها يزداد حتى وصلت لسن ستة عشر عام و كانت في سن المراهقة حتى وصل وزنها إلى 150 كيلو جرام
– لم تستطيع الحركة بشكل طبيعى وأصبحت قليلة الحركة
– كانت تتعرض لانتقادات كثيرة من صديقات والدتها قائلين أنها لن تجد رجل ينظر لها.
– كان والدها مصدر الدعم لها ويشجعها على إنقاص وزنها.
– قامت بممارسة رياضة كمال الأجسام حتى وصل وزنها 60 كيلو.
– في عام 2015 دخلت مسابقة في كمال الأجسام فى فلوريدا

رأي مي الخرسيتي في الرياضة

– من أهم فوائد الرياضة هي تهدئة الأعصاب للأشخاص الذين يشعرون بالتوتر والعصبية طوال الوقت
– بعيدًا عن الفورمة وشكل الجسم والقوام المناسب ولكن ممارسة الرياضة تغير من نفسية الشخص سواء فى الصبر والإرادة
– تفرز الدماغ هرمونات تغير من مود الشخص وتجعله يشعر بالسعادة

فكرة فيديوهات مي الخرسيتي think masry

– كانت أحلامها منذ أن كانت طفلة تبلغ سبع سنوات أن يكون لها رسالة يستفيد منها الناس
– كانت تتخيل أن رسالتها ستكون عن طريق الكتب ولكنها وجدت أن الكثيرون يبتعدون عن القراءة بسبب شعورهم بالملل
– عندما رأت أن السوشيال ميديا غيرت الكثير فى مصر فجاءتها فكرة الفيديوهات واتخذتها كسلاح مضاد لنشر الفكرة وتوصيل رسائلها إلى أكبر فئة من الناس
– بدأت فى عمل أبحاث عن مصر وأكدت في أبحاثها أنها تعشق وتنتمي لبلادها
– تابعت أحوال الشباب المصريين لأنها تؤمن بأن الخير فى هؤلاء الشباب وأنهم الجيل الذى سيتم الاعتماد عليه فى الفترة القادمة
– .الرسالة في الفيديوهات تحمل عنوان “الهدف خدمة الناس وأنهض بولاد بلدى وترجع مصر قوية”
– الفيديوهات محتواها ساخر وعاطفي بشكل مختلف حتى يجذب انتباه أفكار الشباب.

القضايا التي تتناولها مي الخرسيتي في think masry

قضايا عن الناس فبعد أن قامت بعمل أبحاث كثيرة وتفاعلت مع الناس مباشرة في الشوارع حتى تعرف ما يمرون به، وجدت ان المصريين يتجهون للأمور العاطفية وعند سؤالهم شعرت بإيجابية شديدة منهم وهذا ما شجعها على الاستمرار في بث

الفيديوهات على السوشيال ميديا

– قضايا عن الرجال ووجدت أن الرجال نوعان الأول لا يحب النقد، والنوع الثاني يتقبل النقد بصدر رحب، فقدمت فيديوهات تتحدث عن عيوب معينة للرجل الذي يتكلم فقط ولا يريد العمل، فهي تصدر فيديوهات تستهدف فيها العيوب الظاهرة في شخصية هذه النوعية من الرجال لذلك الأسلوب في عرض المشكلة وعيوبها وحلها كان يجب أن يكون عنيف وقاسي.
– قامت مي الخرسيتي بمساعدة الكثير من الشخصيات منها رجل أعمال قابل مشاكل فى البيزنس الخاص به وكانت هي السبب في تحقيق نجاحه فى شغله



تعليقات

  1. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  2. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف
  3. أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يقول الشاعر : يداوى فساد اللحم بالملح .. فكيف نداوي الملح إن فسد الملح

كيد_النساء

قصّة مصريّة حقيقة