فرقتهم الحواجز والشريط الحدودي وجمعهم الشوق والحنين والذكريات
بألامس .ما أقرب الامس وما ابعده. أخوة واخوات بنات وأمهات ابناء عمومة واقارب من قبيلة العرامشة من جانبي الحدود يتبادلون السلام والسؤال عن الحال في مناسبة حزينة جنازة احدى القريبات من قرية الظهيرة اللبنانية ٢٠ يناير ٢٠١٧
الله يتغمدها برحمته ويجعلها من اهل الجنة يا رب
الجدير ذكره أن المقبرة كانت مشتركة بين القريتين من الجانب الفلسطيني واللبناني حتى بداية الثمانييات من القرن الماضي ..ولكن ثم الفصل بعد ان شيدت اسرائيل الشريط الحدودي الشائك ومؤخرا بناء جدار من الاسمنت والباطون...ان شاء الله تكون خاتمة الاحزان ..ويجمع شمل الاقارب
تصوير الفيديو من الجهة اللبنانية
على الله تعود
تعليقات
إرسال تعليق