حكاية سورية من الضيعة سندويشة مكدوس
حكاية سورية من الضيعة
سندويشة مكدوس
مرة بالصف الخامس فقت الصبح مالقيت لازعتر ولا لبنة حتى لف سندويشة ، قامت إمي لفتلي سندويشة مكدوس ، قمت قلتلها : كيف يعني سندويشة مكدوس ! يعني بدك رفقاتي يضحكو علي !!
المهم أخدت السندويشة ورحت عالمدرسة وبس صارت الفرصة خبيت السندويشة بجيبتي وأخذت زاوية مشان ماحدا يشوفني ، وصرت أكل لقمة وخبيها بجيبتي ..
كان واقف وراي بالزاوية طالب داير وجهو للحيط و كنت مفكرو عم يبكي ، قربت عليه ونكشتو قام فتل لعندي وكان عم ياكل سندويشة ، تفرجت بالسندويشة تبعو وطار عقلي !!
قام قلي : الله يخليك لاتقول لحدا ، تعز الله لاتقول لحدا ..
يامحلى سندويشة المكدوس قدام سندويشة البرغل😁😁
...#ضيعه_وكومة_حب
تعليقات
إرسال تعليق