التعليم في العراق. من القمة الى القاع.. انحدار مخيف من المراتب الاولى دوليا الى أدنى المستويات
التعليم في العراق. من القمة الى القاع.. انحدار مخيف من المراتب الاولى دوليا الى أدنى المستويات
قطع التعليم في العراق في العهد الملكي اشواط كبيرة نافس خلالها الدول المتقدمة في هذا المجال لدرجة تربع على المراتب الاولى بين نظم التعليم في الشرق الاوسط انذاك ولكن وبعد سقوط الملكية في العراق وتحول نظام الحكم الى الجمهوري بدأ هذا القطاع بالانحدار تدريجيا ليصل في العام 2022 الى اندى مستوياته، ففي بلد يملك النفط والثروات الطبيعية وفي ميزانية تصل الى مئات المليارات من الدولارات ما يزال طلبة العراق يدرسون في مدارس من طين ويفترشون الارض بدل الرحلات الدراسية وهذا نتجية متوقعة لبلد عانى من الحروب والصراعات الطائفية الدموية والانظمة الدكتاتورية. اعلاه صورة لعدد من الطلبة تعود للعام 1955 اثناء العهد الملكي والاخرى
تعليقات
إرسال تعليق