السفاح صانع البرغر اكثر السفاحين رعباً ووحشية كان يصنع من لحوم البشر اطعمة ويبيعها على انها لحوم حيوانات

 




 

إنه جوزيف روي ميثني واحد من أكثر السفاحين رعباً ، يصنف كواحد من السفاحين الذين استخدموا وسائل بشعة في التعذيب و التنكيل بالضحايا بعد أن يتخلص منهم.

ولد جوزيف ميثني عام 1955م ،بولاية ميرلاند الأمريكية، كان يعاني من السمنة المفرطة، عاش حياته يتيما وفقيرا حيث كان ينام في مخيمات المشردين ،ويخالط مجموعة من مدمينين المخدرات والكحول.

 

تعرف على إمرأة هناك وتزوجها وأنجبت له طفلا كانت حياته بسيطة حيث كان يعمل عملا شاقا ليوفر طعام لأسرته حيث كان أصدقائه ينادونه العملاق اللطيف لدرجة طيبته وخلوقه وبرائته كان إنسانا صالحا وبسيطا من وهلة الأولى .

 

 

إلا أن جاء اليوم المشؤوم،الذي تحولت حياته تحولا جذريا ، سنة 1995 حينما إنتهى ميثني من العمل عاد الى المنزل حيث تفاجئ أن زوجته قد أخذت كل ممتلكاته الشخصية والمال الذي كان يخزنه لمدة طويلة .واخذت إبنه الصغير معها ليكتشف بعد وقت قصير أنها هربت مع عشيقها وأصدقائها من مدمنين المخدرات ، جن جنونه واصبح كوحش مطلق وبدأ يبحث عليها من كل معرفها .

 

في يوما ما كان يمشي تحت الجسر والتقى بشخصين من أصدقائها إنقضى عليهما وبدأ بستجوابهما إلى أن إعترفا بأنهما ساعدها في هروب بدأ في تعذيبهما ببطئ إلا أن حمل حجرا وبدأ بتهشيم رؤوسهما . كانت بدايته في عالم الجريمةوالقتل . حيث إكتشف أنه يستطيع القتل متى يشاء واكتشف أنه يمكن إخفاء جرائمه عبر تقطيع الجثث و طهوهم

لدرجة أن وصل به الأمر إلى تقديمهم كوجبات شواء ووجبات سريعة وكان يقبل عليه عديد من الناس وشراء برغر بكثرة دون العلم بأنه لحم بشري، وعندما ينتهي منه اللحم يعود للقتل ،كانت معظم جرائمه من النساء حيث كان يستدرجهم الى المنزل لكي يتعاطو المخدرات وكان يعتدي عليهم ويعذبهم ثم يطهو لحمهم .

 

وقد أخذت أغلب جرائمه من النساء وكانت في الوقوع في مطلع فترة التسعينات من القرن الماضي، و

فقد كان يختار ضحاياه بعناية ويمارس معهم أبشع أنواع الترويع والتعذيب ، فعلى سبيل المثال ففي عام 1995، قام باستدراج اثنين من النساء هما كاثي آن ماغازينر (45 عاماً)، وكيمبرلي سبايسر (26 عاماً)، إلى مقطورة خاصة به. قبل أن يقوم بطعنهما وخنقهما حتى الموت في نهاية المطاف، ثم قطع أجسادهما وطهيها، ومن ثم باعها لزبائنه على أنها برغر لحم الخنزير.

 

 

 

 ويرد في مقابلة له قوله: "كانت لدي سندويشات جيدة، ولا أحد كان يمكن أن يشك فيها أو يعرف مصدرها. لا أحد كان سيعرف الفرق بينهما ولحم الخنزير" وبعد نفاذ طعام المرأتين السابقتين قرر أن يستدرج أخرى اسمها ريتا كمبر، ويقول عنها إنه بدأ في تمزيق ثيابها وضربها مع ضحك متواصل منه، وهي تبكي. ولكن مع استدارة منه لجزء من الثانية، فقد استطاعت الهروب منه عبر الباب؛ وقد تمكنت أن تجتاز حاجزاً في السور الخارجي بارتفاع 10 أقدام وتصل الشارع لتطلب الشرطة ويتم القبض عليه.اعترف لاحقاً أنه قتل 10 نساء من منطقة بالتيمور، وجد روي ميتا في زنزانته

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يقول الشاعر : يداوى فساد اللحم بالملح .. فكيف نداوي الملح إن فسد الملح

كيد_النساء

قصّة مصريّة حقيقة