لا خير فيهم ولا أمل منهم ..مددوهم وكبروا عليهم اربع تكبيرات واحسبوهم من تعداد الموتى
البعض مستعدين أن يدافعوا عن احزابهم الفاشلة للموت....
ولكن لا تجدهم بهذه الشراسة الذي نعيشها. في وجه الفساد والبطالة والغلاء وجرائم القتل وقوانين العنصرية وواقعنا المر الذي نعيشه كل يوم...والله اننا نشتم رائحة الموت ورائحة غياب الامان والعنصرية ..لكن حذاري المساس باحزابهم ورموزهم...فتلك مقدسات يفدونها بارواحهم.
ثم ياتي هذا يقول سنحرر القدس.ونحمي الاقصى
وهذا يقول سنلغي قانون كيمنتس والقومية وكل قوانين العمصرية.واخر يقول سنعيد اقرث وبرعم
لكن على ارض الواقع فشل يعقبه فشل...وتمسك بالكراسي والمصالح الحزبية الضيقة ..وصرف أموال الكنيست علا المقربين والمنتفعين والمنفعين .وشراء ذمم واقلام مأجورة ..ودبكة ودحية كل عرس ديمقراطي ...لمحاربة اليمين المتطرف والعنصرية..وعجبي
.دون ان ننظر خلفنا الى مؤوسساتنا الفاشلة المدمرة الذي ينخرها الفساد في كل الجوانب.
تعليقات
إرسال تعليق