مؤلم حين تتوقف سعادتنا على ستة من حروف الهجــاء..... و هذا حال كل الاحبّــاء السعادة لقلوبكم 💞 ❤
سأروي لكم رواية أعرفها....أبطالها اتقنوا فن الدراما و الأداء.......
هو مهذب و غيور و يختبئ وراء الكبريــاء .....
هي تحبّه و خجولة و لا تعرف ما به من داء.....
أحدهما أخطأ فتخاصما...... و ابتعداااااا و ازدادت فجوة الجفــاء..... اصبحا لا يُجيداني إلا الصمت و المراقبة بحثااا عن الدواء ....... من شدة الاشتياق اصيبا بالاعيــاء.......
هو كان يتمنى أن يبوح لها بحربه بدون الراء!!!!!!! :
« و الله أحب عن عيون العباد أخفيكي !!
و عيون البشر عن رؤيتك اعميها !! »
هي كانت تتمنى أن تنثر عطر حبّها في كل الأرجاء!!!!!! :
« لك بين نبض القلب و الطرف مسكن !!
و في ثنايا الرّوح طيف و صوره !!
لك في شعور الذات حب تمكّن !!
و القلب ما يرتاح إلا بدفا لقياك و حضوره !! »
كلمة من أحدهما ستنهي هذه المعاناة و هذا الشقــاء.....
أفتقدك....اشتاقك.......احتاجك
مؤلم حين تتوقف سعادتنا على ستة من حروف الهجــاء.....
و هذا حال كل الاحبّــاء
السعادة لقلوبكم
💞 ❤
تعليقات
إرسال تعليق