ما أقبح بالإنسان ظاهرا موافقا و باطنا منافقا. ما أقبح بالإنسان أن يكون ذا وجهين.
#اقوال الامام علي بن أبي طالب عن النفاق والمنافقين
إيّاك و النّفاق فإنّ ذا الوجهين لا يكون وجيها عند اللّه.
النّفاق أخو الشّرك.
النّفاق شين الأخلاق.
النّفاق توأم الكفر.
النّفاق يفسد الإيمان.
النّفاق من أثافي الذّلّ.
ما أقبح بالإنسان باطنا عليلا و ظاهرا جميلا.
المنافق لسانه يسرّ و قلبه يضرّ.
المنافق قوله جميل و فعله الدّاء الدّخيل.
المنافق وقح غبيّ متملّق شقيّ.
المنافق لنفسه مداهن و على النّاس طاعن.
احذروا أهل النّفاق، فإنّهم الضّالّون المضلّون، الزّالّون المزلّون، قلوبهم دويّة، و صحافهم نقيّة.
المنافق مريب.
المنافق مكور مضرّ، مرتاب.
إنّي أخاف عليكم كلّ عليم اللّسان منافق الجنان، يقول ما تعلمون و يفعل ما تنكرون.
عادة المنافقين تهزيع الأخلاق.
و قال- عليه السّلام- في ذكر المنافقين: قد أعدّوا لكلّ حقّ باطلا و لكلّ قائم مائلا و لكلّ حيّ قاتلا و لكلّ باب مفتاحا و لكلّ ليل صباحا.
كلّ منافق مريب.
من كثر نفاقه لم يعرف وفاقه.
ما أقبح بالإنسان ظاهرا موافقا و باطنا منافقا.
ما أقبح بالإنسان أن يكون ذا وجهين.
تعليقات
إرسال تعليق